ملاحظة: لتحميل الملف الصوتي في جهازك اضغط عليه بالزر الأيمن للفأرة و اختر حفظ الهدف باسم ... (save target as). شرح العبودية لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله العنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوان الاستماع التحميل التفريغ 01 المقدمة الكتاب 02-09-1438 02 من قوله: والدين يتضمن معنى الخضوع والذل. 03-09-1438 03 من قوله: ومن ظن أن الخضر وغيره سقط عنهم الامر لمشاهدة الإرادة ، ونحو ذلك. 09-09-1438 04 من قوله: (فصلٌ وكذلك ذنوب العباد يجب على العبد فيها...) 10-09-1438 05 من قوله: ومنهم صنف يدعون التحقيق والمعرفة. 19-11-1438 06 من قوله: ﻭﺃﻣﺎ ﺍﳌﺘﻘﺪﻣﻮﻥ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺔ ﻓﻠﻢ ﺗﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﳌﻘﺎﻻﺕ ﻣﻌﺮﻭﻓﺔ ﻓﻴﻬﻢ. 20-11-1438 07 من قوله: ومن هؤلاء طائفة هم أعلاهم قدر . 21-11-1438 08 من قوله: والعبادة والطاعة والاستقامة ولزوم الصراط المستقيم ونحو ذلك من الاسماء مقصودها واحد ولها اصلان . 26-11-1438 09 من قوله: فإن قيل فإذا كان جميع ما يحبه الله داخلا في اسم العبادة فلماذا عطف عليها غيرها . 27-11-1438 10 من قوله: فإن إذا تبين ذلم فمعلوم أن الناس يتفاضلون في هذا الباب تفاضلا عظيما . 28-11-1438 11 من قوله: ولهذا كانت مسألة المخلوق محرمة في الأصل، وإنما أبيحت للضرورة . 03-12-1438 12 من قوله:وكلما قوي طمع العبد في فضل الله ورحمته ورجائه لقضاء حاجته ودفع ضرورته ، قويت عبوديته له. 04-12-1438 13 من قوله:قال تعالى في حق يوسف كذلك كدنا لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين. 05-12-1438 14 من قوله:والجهاد: هو بذل الوسع، وهو القدرة في حصول محبوب الحق، ودفع ما يكرهه الحق. 17-12-1438 15 من قوله:والناس في هذا على درجات متفاوتة، لايحصي طرقها إلا الله. 18-12-1438 16 من قوله:وقال تعالى (أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السموات طوعا وكرها ). 19-12-1438 17 من قوله:والخُلَّةُ: وهي كمال المحبة المستلزمةِ من العبد كمال العبودية لله، ومن الربِّ سبحانه كمال الربوبية لعباده الذين يحبهم ويحبونه. 24-12-1438 18 من قوله:فحلاوة الإيمان: المتضمنة من اللذة والفرح به ما يجده المؤمن الواجد من حلاوة الإيمان تتبع كمال محبة العبدلله، وذلك بثلاثة أمور: تكميل هذه المحبة، وتفريعها، ودفع ضدها. 25-12-1438 19 من قوله:والسكر: هو لذة مع عدم تمييز. 26-12-1438 20 من قوله:وهذا الأصل هو أصل الدين، وبحسب تحقيقه يكون تحقيق الدَين. 02-01-1439 21 من قوله:فأما الأول: فهو الفناء عن إرادة ما سوى الله بحيث لا يحب إلا الله، ولا يعبد إلا إياه ولا يتوكل إلا عليه ولا يطلب من غيره. 03-01-1439 22 من قوله:ومن زعم أن هذا ذكر العامة, وأن ذكر الخاصة هو الاسم المفرد, وذكر خاصة الخاصة هو الاسم المضمر, فهم ضالون غالطون. 04-01-1439